
الحد من الخسائر المحتملة الناتجة عن التخبط الشديد في المشاعر عند حدوث تقلبات الأسعار ارتفاعًا وهبوطًا.
إلا أن هذا كله يمكن تفاديه أو بالأحرى تقليل أثره السلبي من خلال اتباع استراتيجيات إدارة المخاطرة المشار إليها.
لا يحب المتداولون الخسائر، ومع ذلك فهي جزء لا مفر منه من اللعبة. في هذا الموضوع، سنلقي نظرة على المخاطر التي ينطوي عليها التداول وكيفية إدارتها.
إدارة المخاطر تلعب دورًا محوريًا في مساعدتك على اتخاذ قرارات متزنة أثناء هذه الفترات.
رغم أهمية فهم العوامل المؤثرة، فإن تطبيق تقنيات عملية لإدارة المخاطر هو ما يميز المتداولين الناجحين. فيما يلي استراتيجيات فعالة لتعزيز السيطرة على المخاطر:
يُعد تحديد مستويات وقف الخسارة وجني الأرباح المسبقة لكل صفقة ممارسة أساسية في إدارة المخاطر.
بدلاً من ذلك، قيّم مقدار الخسارة مقارنة برأس المال الإجمالي وحدد ما إذا كنت بحاجة إلى تعديل استراتيجيتك أو خفض حجم صفقاتك.
تحسين إدارة المخاطر عبر تقليل حجم الرافعة المالية أو استخدام وقف الخسارة بفعالية.
السوق غالبًا ما يكون مليئًا بالتقلبات التي قد تؤدي إلى اتخاذ قرارات عاطفية.
وبالتالي تساعد إدارة المخاطر على تقليل الخسائر من جانب، ومحاربة الجوانب السلبية النفسية الأخرى مثل الإحباط والإجهاد من جانب أخر.
بينما يوفر التقلب فرصًا للربح، إلا أن التداول في أصول ذات تحركات سعرية عشوائية قد يزيد من المخاطر. لذلك، يُفضل تجنب الأسهم أو العملات الرقمية التي تشهد تقلبات حادة غير متوقعة، حيث يمكن أن يؤدي التغير السريع في الاتجاه إلى خسائر كبيرة، خاصة في نور إطار زمني قصير.
تقييم السوق عند أعلى مستوياتها: استراتيجية تقليل المخاطر
كل متداول يمر بفترات خسارة، نور لكن المتداول الناجح هو من يستفيد من أخطائه.
الإفراط في التداول: دخول عدد كبير جدًا من الصفقات في فترة قصيرة يزيد من التعرض ويشتت الانتباه.